السعاده في ان تحقق هدفك ! لكل منا حٌلم. وطموح . هدف.فعندما تتحقق الثلاث فااننا نشُعر بالسعاده والفرح الكبيروهذا منطقياً وامر طبيعي ولكن هُناك خطاء شائع بين بنو البشر الا وهوا ان يؤُجل سعادته وفرحه حتى يتحقق له الانجاز الذي يحلم به وهذا الشي لايصح وانما هوا انكسار وتوقف لنفسك لماذا! لان من الخطاء ان نربط سعادتنا وحياتنا كُلها بشي كان مادياً او معنوياً لاتربط سعادتك بحصولك على الشهاده او المال او الوقوع في حب وغرام شخص لانك ستكون شخصاً مهزوماً مٌعلق فالحياه سائره وانت متوقف عنها السعاده في الحياه رحله .. ورزق من الله عزو جل ..وليست كمال وغايه: فقد قال الله تعالى ( وعسى ان تكرهو شيئاً وهو خير لكم وعسى ان تحبو شيئاً وهو شرلكم والله يعلم وانتم لاتعلمون) كُل شي في الحياه مهما كان مُؤلم وكانت نتيجته لاتُحبها فهو خير لك لان الله يعلم بك دوماً فاانت عبداً له لاتعلم مالخير فقل واهتف دائماً وابداً ( بالحمد الكثير) السعاده ( ان تكون مرتاح البال _ وقلبك مطمئن _ والسكينه لاتُفارقك بذكره) ان تكون مسالماً ..لاتكره نجاح احداً _ ولاتراقب احداً . لذالك لاتتوقف . ابتسم . واضحك . التغيير الجسدي مطلوب حتى تتحسن نفسك عودها ..عودها ..عودها .. عود نفسك ان تشعر بالسعاده عندما تعمل مجتهداً لتحقيق هدفك لتصل للنجاح وليس الانتظار بعد ان يتحقق تسعد( هُناك فرق كبير) لكن كثير من الاوقات تتعب وتكافح .. وتخطط بتدبر _ وتفكر لتعمل فلا تصل لهدفك وتفشل فتحزن لا فالامر هوا لك خير عند الله ولكن كُن هكذا دوماً ( قدر نفسك وكُن شجعاً لانك عندما فشلت هتفت بالحمد ونيتك خالصه لوجه الله وكُن سعيداً للغايه لانك بذلت مجهوداً والله يراك ولن يُضيع لك عملاً فاانت توكلت وهوا خير وكيلاً لك فجزاك بالخير وابعد عنك الشر ) لاتحزن عندما لايتحقق لك هدف فالله يُحبك وانت تسعى فقد قال الرسول ( كُل امر المسلم خير) كن سعيداً دوماً دون ان تتعلق سعادتك بااحد ولاتتسلق على ظهورهم واكتفي بالحمد دوماً وابتسم فالله يُحب عبده اذا دعاه وتوكل وتذكر ولاتنسى ان الله يُخبئ لك الجميل في حياتك حرف فزولها _ الزين الغامدي لاابيح نقلها بتاتاً _ مشششششاركه للعام 6 ديسمبر

احُب كل شي كان رحمه لي من الله