12-03-2016
|
#8
|
.,
تعيرها اهتماماً ، تنبس حبها بحكاية سلسة
لا تخشى ضياعها ما دامت مريمية تعتلي الشعور
مكتظة بازدحامك بها
حدَّ جمال هذا الشتاء أنيقة
تنفرُ من صمتها البارد لِحديثها الدافيء
مهما طال الحرف الاحساس أطول من الفصول .
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
|