بسم اللّـہ الرحمن الرحيم
اللّھمٓ اننا نسألك نصراً قريب وأمناً مستقرً وحياة سعيدة
نذكر الجميع بقرب دخول المربعانية......وهي أشد بروده
وخاصة في بعض مناطق المملكة .حيث تنزل بها الثلوج
ونحمد الله نحن بخيروبردنا دونه الباب ، وانواع التدفيئة
غيرنا لاجي في خيمة، مالها أطناب كيف يشعر بالدفي
ويتلذذ براحة النفس ....ويقيء نفسه من البرودة،غيرنا
لايجيد الرداء المخصص للاجواء الباردة ولا يرتاح البال
من أصوات الصواريخ .....والمدافع الثقيلة ينام بحال
ويصبح بحال ........وهو لا يجيد الطعام له وأسرته
وغيره يسبح في نعم لله..التي أنعم الله بها عليـہ
يا هل ترى أن فكرنا يوماً من الايام بمشاعـــر
الأخرين، وانفقنا من الأموال الشيء البسيط
لمنهم يعانون من المجاعة وقلة الدواء والغذاء
المناسب لإ أطفالهم، قصورنا تشتكي
من كثرة الملابس الفاخرة والاطعمة
الزائدة التي ترماء بنفياة الحوائر
علينا استشعار.. هذه النعم
وانفاق المال حتۍ لاتزول
وخيرنا خيرنا من أنفق في سبيل اللّـہ
أو كفل يتيم محتاج للحنان والكسوة والغذاء
يتقرب بها ٳلـۍ اللّـہ سبحانه وتعالى وكل مانقوله
نحن في أمن وامان ونحمد اللّـہ علـے ذلك والله لا يزيلها
علينا ولا علـے الأمة الاسلامية، لنا وقفة !!! لنا وقفةً ؟!بسيطه
مع هذا الزمن الذي كثرة به الفتن ،والحروب، ولجذب، من كل صوب
ولا ننسأ اخواننا وأبناء لنا بالخطوط الأمامية والمقصود الخطوط الامامية
اي علـے واجهة مدافع العدؤ مغترب عن أهله وماله ولكن قلبه مع دينه ووطنه
لا يرجوا من أحد شيء سواء الدعاء .........وشعاره ........ النصر أو الشهادة
أما نحن من واجبنا الدعاء ورعاية أسرهم،.... وتلبية متطلباتهم بكل فخر واعتزاز
بجنودنا البواسل حماة الوطن، دمانا وارواحنا فداء لكم ولجهودكم وعليكم بالثبات
والصلة مع رب العباد وابشرو بالنصر المؤزر عن قريب وانتم التاج الذي يفتخربه
كل أب ،وأسرة من قضى نحبه منكم فهو باذن اللّـہ شهيد.وخلفوا لإ أهلهم العز
والافتخار نسال اللّـہ ان يثبت أقدامك ويامن روعاتكم ويجعل النصر حليفكم
أخواننا المسلمين في بقاع الارض ،ديننا يحثنا ....علـے الصمود لحماية
مقدساتنا، عندما أقدم الصهاينة بمنع رفع الاذان أبا اللّـہ الاأن يرفعه
رغم تحذيراتهم حتۍ من كنايسهم المزعومه، كما رفع من منازلهم
با أصوات مختلفه فهذا هو نصر اللّـہ وعلينا العودة ٳلـۍ اللّـہ
فهو القادر علـے كل شيء اللّـہ أكبر اللّـہ أكبر اللّـہ أكبر
والعزت لله اللّھمٓ صلي وسلم علـے سيدنا محمد
أفضل الصلاة والتسليم