ثلاثة اعوام تَمُر في كل يوم تعود الذاكره مشدوهة من تصفح شريط الذكريات الخالدة في رحم
الحنين عن تلك المرأة التي احبتني بكامل اللهفة والعنفوان والرغبة وكانت تضخ من عينيها
فتنةً بما يعادل بئراً كاملاً من الاكتفاء المُتسرب من بين فروج اصابعي التي ترسمها
متى ستعرف كم اهواك يا رجلاً ..قالها نزار لرجلٍ وكانت ترددها عليَّ كلما شعرت بأن الغياب
سلبني مقدار طرفة عين ولا تراني
..,,