11-22-2016
|
#2
|
,.
ذابَت الشمعة وانخمَدَ ضوء القمر
شَبعت البحورُ خيبات
وَالتهَمَ نورها أبجديتكَ الراقية
لقطرات المطر صوتٌ يهدي للفرح
لكن حنينهُ ابى الابتسام والتعبير عن هدايته
تعالت ذاكرتها بِها
وَاستقامت بذاكرتكَ
كيفَ سَمحت لوعودها أن تتسرب
ربما !
لأنه حلم واقع .!
اشتقت لهالحرف أنا .
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
|