11-18-2016
|
#239
|
.,
تسخن أفئدتنا مواعين الفرح فيها
لينبض حَماسهُ بأعيننا كَنجمة ساكنة.
والمدى يركن قصصنا بمسافات بعيدة
تلجم الاغاني الملقاة على رصيف الأحلام
لنكتب سوية للحبيب الذي عشقنا فيه حرية مقيّدة
وتهرب لروح فرّت من بشاعة الحياة لِوجهكَ الضاحك
تُحبكَ تركن أحلامك بعينيها
لا تبكيها خوف سقوطها .
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
|