بالروح إلك مية جرح ، وأحسبها لك حنيّة .
.
كُل شَيء تود مني نسيانهُ سَأتذكّرهُ لأنه يأتيني
بِوسسوسة مجنونة تحنق لو قُلت لها غادري .!
أنا بِكَ حُب مُثير للجدل
يضرّك أكثر مما ينفعكَ لكنكَ تحتاج هذا الضر دوماً .
تنفثُ شِفاه القُرب اسمكَ ويعزّكَ النبض بوجع عتيق
تكرهني الآن لكني الأخيرة التي أعلنت حداد الحب بعدها
تخوض تجارب النسيان وأنتَ الجانِي الوحيد في هذه الحادثة
كأنني أبريء نفسي كثثيراً يا هذا ؟
كأنني بيضاء لا يعرفها الخطأ ؟
شَيء من هذا القُبيل كُنتُ أنتَ وكنتَ أنا
امتزج الذّنْب وَاكتفى القلب نبضاً
حتى اخترنا درباً للبعاد لم يقدر أن يسلكه كلانا .