كَانَ مَسَائِي شَغَفٌ بَينَ فَواصِلَ حِلمِي وَهَوامِشَ أُمنِيَاتِي
إِلى أَن أَتَيتَنِي قَنَاعَة بِأَنَّكَ لَن تَعُودَ كَ سَابِقُكَ الحِلمَ والأُمنِيَات
وَبَينَ هَذَآ وَذَآكَ أَجَدَ حَرفِي يَرثِيكَ بِلُغَةِ شَهِيق
لـِ أَجعَلُكَ زَفرَهـ لَن يُخَالِطَ أَنفَاسِي مِن بَعدِهَا شَيءٌ مِنك
وَلِـ تَجعَلَ مِن مَسَاحَاتِي دَهشَة مَدعُوكَة بِ كَيفَ وَصَلتَ وَكَيفَ بقيت
|