سلامٌ على زائرتي في المنفى
كيف اهتدى الوقار نحو سدرة التنبوء
سلام على الريم
تفيض دفئا ودفقة الحنان
وغصن ياسمينه
طاهرةٌ هذي المروج العابره
كثيفة اسلاكها الشائكة
وهذا الظل ومنحنى الحكاية
قصيرة عندما يرنو صقراً
في مخالبه تُجرح بطون السبايا
تريث ولا تبالي
ذاك السموق
فضاءٌ يسير على أجنحة الَّلأْلاءُ
..,,
|