لا يا عزيزي لا يوجد مناضل في هذه الحكاية
ما دمتَ مُصراً على أن أكونَ الساخرة الوحيدة من القدر
لاتنسَ الحياة التي دمرتها بِقَسمك ، و الأم التي أضعتها في سطور الكذب
( مزحة م فش أثقل منها )
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|