الموضوع
:
صرخة مواطنة: داء الفيل أنهك قواي.. وطفتُ مستشفيات مكة بحثًا عن علاج ولم أجده
عرض مشاركة واحدة
#
1
10-30-2016
SMS ~
[
+
]
لا
أخشى عليك
..................من نسآء الكون
بــل أخشى عليك
من #
طفلة
تشبهني
مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ،
وتحبكَ
كثيراً كثيراً
لوني المفضل
Azure
♛
عضويتي
»
752
♛
جيت فيذا
»
Feb 2010
♛
آخر حضور
»
منذ 4 ساعات (06:19 PM)
♛
آبدآعاتي
»
3,303,362
♛
الاعجابات المتلقاة
»
7586
♛
الاعجابات المُرسلة
»
3785
♛
حاليآ في
»
» 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الترفيهي
♛
آلعمر
»
17سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
♛
التقييم
»
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
صرخة مواطنة: داء الفيل أنهك قواي.. وطفتُ مستشفيات مكة بحثًا عن علاج ولم أجده
بعد أن طافت مستشفيات منطقة مكة المكرمة بحثًا عن علاجها، وأدمت وخزات إبر التحاليل الطبية جميع أوردة جسمها، لم تجد سوى أن تُطلق صرخة المستجير: "ارحموني، أريد أن أعرف أين مكان علاج مرضي".
وتفصيلاً، قالت المواطنة (ع. م) من مكة المكرمة لـ"سبق" إن معاناتها كانت بدايتها في عام 1435هـ في شهر ذي القعدة، بعد ظهور بقع حمراء صغيرة جدًّا، توقعت أنها حساسية بسيطة؛ فاستخدمت (كريم)، وكل يوم يزيد عدد البقع، وبعد ثلاثة أيام ارتفعت درجة حرارتها، وصاحبها انتفاخ بسيط في رجلها، واستمرت الحرارة، وظهرت جروح عميقة جدًّا؛ أشعرتها بألم شديد، ولكنها - والحمد لله - تعافت من الجروح بعد 7 أشهر من المعاناة، لكن بقيت آثار الجروح.
وأوضحت: رحلتي في البحث عن العلاج لم تنتهِ؛ إذ ذهبت إلى مستشفيات خاصة وحكومية، واستخدمت (كريمات) ومراهم ومضادات حيوية ومسكنات، إضافة إلى وخزات الإبر التي تشهد على حجم الألم والمعاناة؛ فأصبحتُ حقل تجارب، كما أجريتُ أكثر من 25 تحليلاً للدم والسوائل وأشعة تلفزيونية، وأفاد بعضهم بأنني سليمة، وبعد مرور أكثر من عام، تفاقمت خلالها حالتي، وزادت معاناتي، توجهت إلى مستشفى النور التخصصي، وأفاد الطبيب بأنني مصابة بداء الفيل للطرفَيْن السفليَّيْن، وعلاجي غير موجود في السعودية، بل خارجها. وللأسف، لم أجد من يدلني على علاج مرضي بعد أن ساءت حالتي.
وتابعت: احترتُ أين أذهب؟ ثم اتجهتُ إلى مستشفيات جدة الكبرى الخاصة والحكومية، وبعضها رفض علاجي؛ لأنه لا يُعرف مرضي، وأرجعوا لي مبلغ الكشف، واعتذروا عن عدم تقديم العلاج لي؛ فأُصبت بالإحباط، ولا أعرف كيف أجد العلاج. ارحموني، أريد أن أعرف نوع مرضي، ومكان علاجه.
وأضافت: زيادة حجم قدمي زادت من المعاناة؛ فلون الجِلْد تغيَّر، وأصبح لونه أسود، إضافة إلى الخشونة والتجاعيد. وعند مراجعتي مدينة الملك عبدالله الطبية بمكة المكرمة، وبعد عملي تحاليل دم وأشعة، كلها سليمة، قال لي الدكتور إن ذلك خلل في الغدة الليمفاوية، أدى إلى احتباس السوائل، وكلما يزيد حجم الأرجل يزيد الوزن، واستخدموا العلاج الطبيعي لمدة نصف ساعة، وأحيانًا ربع ساعة، ولكن لم تنتهِ معاناتي.
وأردفت: وزني قبل المرض قرابة 100 كيلو، وبعد أن ساءت حالتي وصل إلى 170؛ ما أدى إلى ضيق في التنفس، وتعب في النوم.. ولا أعرف طعم النوم إلا وأنا جالسة على الكرسي.
وتابعت: نُوِّمت قبل أسبوعَيْن في مستشفى حراء العام، وكنت أعاني ارتفاعًا شديدًا بدرجة الحرارة، وألمًا شديدًا في رجلي اليمنى، واحمرارًا، كل يوم يزيد، وكذلك الألم؛ فصرفوا لي مضادات حيوية كل يوم، والحمد لله خف الألم، لكن زاد حجم رجلي، خاصة اليمنى، وبها احمرار شديد.. وزيادة حجم رجلَيَّ أعاقت إيجاد حذاء يناسب حجمهما.
وأردفت: المرض أنهك قواي ماديًّا ونفسيًّا، وأتمنى من يشاهد معاناتي أن يدلني على العلاج داخل أو خارج السعودية. والله تعبت، وحتى الكرسي المتحرك التابع للمستشفيات صغير جدًّا؛ فأضطر إلى أن أمشي على رجلَيّ، كما لا يوجد لدي كرسي، ولا سرير يلائم حجم وزني.
وناشدت "عائشة" ولاة أمرنا ومسؤولي وزارة الصحة المساعدة في إيجاد علاج لحالتها "فقد أثقلتني الهموم والديون وقلة الحيلة".
•
جنون قصايدليل في التصاميـم
•
لآ تسألونيے مـכּ أڪَوכּ •● هُنآ أنفَآسْ وξـشقـہآ כـتى الجنوכּ •●
زيارات الملف الشخصي :
51293
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 594.64 يوميا
MMS ~
جنــــون
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى جنــــون
البحث عن كل مشاركات جنــــون