لأن الانفلات في فراغ تملأُه السرابات ..يقزم حجم الطموحات الى أصغر من أمنية شاردة في السماء
ولأني أعود سيرتي الاولى كما ولدت ..أذكر انني انسان تخلت عنه هندسة الآدمية وبقيت روحه على الأرض
في وسط ازدحام التأملات ففاضت بغتة ..وكانت قاب صورتين أو أكثر من مقايضة نفسي على المرآة
..,,
|