.,
مُستَمتِعة آهاتنا حينما تبزغ بِنورِ عيونٍ نعلَم كيفَ تَحتضنها
وَكيفَ تُواجِه حقيقة وَجعها ، متمنيين أن تَزول اللعناتِ مَع مَن نُحب
وَنُفرِح قُلوب الأحبة بعيداً عَن خيبة شَمسها تطلع بين الحين والآخر .
في الحُزن أيدي كَثيرة تشدّ على يد حرفك .
أهلاً .
|