.
متوهمة جداً .! وأكره هذا ، كأنَّ ذاكرتكَ تتمتع بِعذابي ..
تميلُ الى شَفق لا يركنُ فيه سِوى ضلع مكسور
تحاول أن تربّت عليه لكنكَ تذكر كيفَ هوت بكَ الأفكار لِعذاب عمر
انتحبت فيه افراحك .
اكتفيتُ دوراناً وخلعتُ الأمل من بريق سطع بعيني حينما رأيتني
لُذتُ لرأس البعاد بعدما وجدتُ ان التخلي خير غربة
|