.,
غَرق لوعتكَ بِامتناني
بقايا حضورك المنتثر بوجوه العاشقين ـ
فجيعة الحرب
حاجة الحب
رغبة قُبلة
جبل صَبرٍ
لسان مبتور
غرفة فارغة من الظل
توالت مرة واحدة حينما وضعتك امنية في سُنبلة قَمح خفيفة ك ظلك !
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|