عذراً أخى طلال ، الحكاية مش كلام وأتهام وبس
فـ أبو مازن واحد أخطأ وهو ضعيف محتل قليل الحيلة على أمل أن يحنوا الصهاينة على شعبه
ولكن ماذا عن خطأ كل الباقيين الذين يدعون معاداة الصهاينة وحب الأقصى والذين قاموا بالعزاء
فى الخفاء وفى العلن على أمل رضاء الصهاينة عنهم لبيقوا فى أماكنهم
يا أخي كلنا منحرفون والفلسطينيون أبطال ولكن خذلهم أخوانهم وتركوهم للتهلكة وللإهانة
يعطيك العافية
|