من اجل المصالح توضع الشعارات الوطنية جانبا والذاكرة الوطنية يصيبها "الخرف"فجاة وعين الحقيقة تحتاج الى مايقرب البعيد لان الرؤية تكون مشوشة ولاترى ابعد من انف المصالح والمناصب!!
في اللعبة السياسة كل شيء جائز والبوصلة تغير وجهتها بحسب الاحداث وماتقتضيه المصالح..فحليف اليوم عدو الغد وان كان ابن الوطن وعدو اليوم يصبح حليفا وشريكا في صنع القرار..
ماحصل حتى لانظلم احدا قد يكون تصرف طائش وتسرع ورد فعل سقط منه سهوا في بكائه وحزنه على المجرم القاتل بيريز
اخي الكريم طلال سلمت الانامل المبدعة
|