عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 09-10-2016
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
وتبَقــّـَــيَ~ بيَـنْ ~آضَلُعــِــي ِ آتنفَسُكــَــ في ~كُلَّ ~ حِيـِـــنٍ
لوني المفضل Aliceblue
 عضويتي » 27920
 جيت فيذا » Oct 2014
 آخر حضور » منذ يوم مضى (09:31 AM)
آبدآعاتي » 1,385,714
الاعجابات المتلقاة » 11668
الاعجابات المُرسلة » 6471
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه
 التقييم » طهر الغيم has a reputation beyond reputeطهر الغيم has a reputation beyond reputeطهر الغيم has a reputation beyond reputeطهر الغيم has a reputation beyond reputeطهر الغيم has a reputation beyond reputeطهر الغيم has a reputation beyond reputeطهر الغيم has a reputation beyond reputeطهر الغيم has a reputation beyond reputeطهر الغيم has a reputation beyond reputeطهر الغيم has a reputation beyond reputeطهر الغيم has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك fox
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي هرم سقارة المدرج




هرم سقارة المدرج

يُعرف الهرم باسم زوسر، وهو أحد المعالم الأثريّة الموجدة في منطقة سقارة
التي توجد في الجزء الشماليّ الغربيّ من مدينة ممفيس القديمة الواقعة في مصر،
وتُعرف مدينة ممفيس حالياً بالجيزة المصريّة، وتوجد على بعد ثلاثين كيلو متراً
من الجهة الجنوبيّة للعاصمة المصريّة القاهرة، ويحدّ الهرم من الجهة الشماليّة
منطقة أبو صير، ومن الجهة الجنوبيّة دهشور، ويغطّي الهرم مساحة كيلو متر
ونصف، ويصل ارتفاعه إلى اثنين وستين متراً.

تاريخه واكتشافه
تمّ بناء الهرم في الجزء الشماليّ من هضبة سقارة في القرن السابع والعشرين
قبل الميلاد بعدما قام وزير الملك زوسر المهندس المعماري الملكي إمحوتب؛
وذلك ليكون مكاناً لدفن النبلاء للأسر المصريّة القديمة التي سكنت منطقة
سقارة، وكان الدفن الأوّل فيها للملك أبيدوس.
قدم الباحث جون بيرينغ إلى الهرم بغرض استكشاف حيثيات الهرم في
عام ألف وثمانمائة وسبعة وثلاثين، وتمكّن من خلال رحتله اكتشاف العديد
من المومياوات، والحجرات الموجودة في الجزء الأسفل من الهرم، وفي عام
ألف وتسعمائة وإحدى وعشرين ميلاديّة زار الهرم كلّ من القنصل الألمانيّ
هينريش فون ميوتولي، والمهندس الإيطاليّ غيرولانو سيجاتو، وعثر المستكشفان
على شظايا مومياء في الممرات الداخليّة للهرم، وأهمّ ميزات هذه الشظايا
أنّها مغطّاة بمعدن الذهب.
حصل فون مينوتولي على تفويض من قبل القيصر الألمانيّ، والحاكم
المصريّ محمد علي باشا آنذاك من أجل نقل هذه الشظايا، والآثار إلى
ألمانيا، وتمّ تحميل هذه الآثار في سفينة جوتفريد التي غرقت عندما بدأت
الاقتراب من ميناء هامبورغ الألمانيّ؛ وذلك بسبب حدوث إعصار شديد
أدّى إلى ضياع هذه الآثار.

الأجزاء والمعالم
  • الخندق الكبير: يصل عرض الخندق إلى أربعين متر، ويصل طوله


  • إلى سبعمائة وخمسين متراً، وما زالت الدراسات لم تسفر عن العمق


  • الذي يصل له الخندق.
  • الجدار: يحاط الهرم بجدار يصل طوله إلى ألف وستمائة وخمسة


  • وأربعين متراً، وهو مبني من الحجر الجيريّ.
  • المقبرة الجنوبيّة: ما زالت هذه المقبرة لغزاً من الألغاز التي حيرت


  • العلماء؛ وذلك لأنّها مبنيّة من الحجر الجيري، وتتّخذ شكلاً مستطيلاً،
  • ويتعامد عليها من الجزء الشماليّ الغربيّ محارب يبدأ من المقبرة،
  • وينتهي في الجزء الغربيّ من الرواق، ويتّخذ شكل المحراب من


  • الأعلى شكل ثلاثة رؤوس لثعبان الكوبرى.
  • المعبد الجنائزيّ: تمّ بناء المعبد في الجزء الشماليّ للهرم، وهو أحد
  • الأشكال التي تدلّ على تقديس الملك فرعون في ذلك الوقت،


  • و للمعبد مدخل واحد واقع في الجهة الجنوبيّة الشرقيّة.
  • أجزاء أخرى: معبد تي، والسرداب، والمقصورتان، والساحة الشماليّة، والأروقةالغربيّة







 توقيع : طهر الغيم



آخر تعديل طهر الغيم يوم 09-10-2016 في 05:07 AM.
رد مع اقتباس