فلنتوجه لخلق مجتمعنا المرحب بتغيير في اتجاهاتنا وأفكارنا المسبقة عن الإعاقة والاختلاف إلى إدراكنا وقناعتنا إن المشكلة لا تكمن في المعوق والمختلف من الآخرين بل في فكرنا ونظرتنا التي نتخذها حيال كل مختلف بيننا وهذا ليس نداءنا فقط بل نداء كل المعايير الدولية ونحافظ على حقه لا أن نخلق عراقيل في مسيرة حياته لكي نسلب منه حقه ونعود لنحن عليه به.
والله ياغروبة الافكار عندنا في مجتمعنا متضاربة قليلا ماتجدين من يتقبل فكرة وجود المعاقين..
والسبب الجهل وعدم التوعية..
الف شكر طرح راااااقي وقيم..يعطيك العافية..
|