؛
انتا اضعف من نبض ميت !
ارق من شعرة وجع ، لكن جبروتك طغى فكان صمودك اقسى من حجر !
حينما نتجرد من حقيقة دامعه ، تبقى الافئدة محتفظة بشعور الحب دون اعتراف ..
مساءك سسقيا و ابتسامتها .
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|