:
أجل ، لقد بكيتُ كثيراً بعدما كانت الاجابة تتكرر بشكل عفوي بعد كل سؤال مكرر دون ملل !
ححتى زاد الغضب وارتفع منسوبه فإذا بدمعي يتساقط وأنسحب من النقاش .!
،
لم يكن ضعفاً ولا قلة حيلة ، لكن بي من الوجع ما يُضعفني او يخمد رغبتي بالجدال
بقيتُ صامتة و جميعهنّ بصدى صوت يصدح : زِعلت .!
اختناقي و كتمان الأمر أدى لعدم القدرة على التحمل .!
حسبي الله ونعم الوكيل .!
|