الموضوع
:
شكل آخر للحب
عرض مشاركة واحدة
08-13-2016
#
5
♛
عضويتي
»
28956
♛
جيت فيذا
»
May 2016
♛
آخر حضور
»
01-22-2024 (05:03 PM)
♛
آبدآعاتي
»
24,511
♛
الاعجابات المتلقاة
»
8
♛
الاعجابات المُرسلة
»
0
♛
حاليآ في
»
عَروس المَدائن | فلسطينْ
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الاسلامي
♛
آلعمر
»
17سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
♛
التقييم
»
♛
نظآم آلتشغيل
»
Windows 2000
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
♛
♛
♛
мч ѕмѕ
~
لا يعلمون كيفَ يَرسُمونَ قَلبي ، وإن كان على هيئةِ زيتونة احترقت صَبراً
♛
мч ммѕ
~
:
لتتكيّف نبضاتها ما بينَ صفحة مبالاة وأخرى لامبالاة
وتُوزِن حَال دَمعها بعدَ أن تَوقِظ روحَ الشغب بِكَ لِمواساة جديرة بالذكر
عَن إجابات أخذت غيبوبة و رَكنت جفنَ النعاس بزاوية ظلك ,
غير الفُرَص الضائعة التي لا تُعد فيها موائد الخيبة
تُدلِي ضُوء حريتها من
سَقف قُربك
و تلوح بِيدِ تصفع غضبك
لِتدرك موقف استجمّ بِسرمدية صَوتها ,
لا تخلو من فراشات البوح العابثة بِما نصَبه الشعور ذات شَهقة
لَا يَموت بل إلى قلبكَ الرجوع .
ليتهُ اعتكف بعتمة أخرى وشاخ طاهراً كما لَم يمسه سوء الثرثرة
مُصعب :
التأزم يُحدِث حالة إنفجار برئة البوح ـ و أنشر عن فَمٍ مُبتسم
آمل بِطين يغطيه رأفة و رحمة بكل ما أوتِيت الفوضى من احتمالات الفكر الضال
لينبت إبط الأبجدية
يَاسميناً
و يعطّر أفواهنا بِابتسامة حرفكَ أقصد شعوركَ الصادق
كما أن النبضتين أخدتا مجدهما لطالما تزيّنا بِطيف روحك .
| سَقف قُربكَ ياسَميناً |
محبتي .
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
فترة الأقامة :
3278 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
2503
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
7.48 يوميا
سُقيا
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى سُقيا
البحث عن كل مشاركات سُقيا