-
اختنقت .!
أجل ـ هذا الذي أدى للاختناق بهذه الطريقة البشعة
فَشهقة الوجع تتصعد و انت اعلم أن هذا الحب ما دنسه الا البعاد
رغم طهارة الخيال ـ اتفادى اي حديث يأتي باسمك ، أهرب من قيد الواقع
و أقف على شباك الراحة مسندة راسي على كتف الهوى علّ كتفك
يشعر أن بي نبض يختنق لا يسنده ولا يعطيه حياة الفرح سواك ,
علّ النهاية أصابتني وأنا قد فاتني هَواء قطارها ,
12:23.
|