08-09-2016
|
|
انفلتَ حُبكَ تحت نافذة الاعتراف وأنا أسير على رصيف اليأس
كأنني ابحثُ عن عينيكَ بين تلك الزقاق بِكُبر وعمق أسرار هذا البلد
حقيقة شعورك داخلي تعادل الف خيبة عصفت بفكري نحو الموت .
لذا أنا أحبك .
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|