لَو عُدنا يَا أمي لِما قَبل نَكبة فلسطين ، لَم أكُن على الأرض ولَم تكوني هنا
لَو تفرّغت جلابيبُ جوعنا من قَمح الحزن و كانت كَوثر إحدى اللواتي تغزّلنَ بالوطن و عين أبيها
:
مالذي سَيُغيّر مجزرة هذا الفقد ليُنجِد المشاعر الباكية والمصابة بِجراح عميقة تجاوزت سَطح الكلام .
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|