08-02-2016
|
#35
|
مُـتَــورِّطَــةٌ أنَــا بِــ وَفْــيركِ ؛ فمَــا أَجمَــلكِ :
كَــ أُغنِــيَــةِ مطَــرٍ ../ وَ أُغْـرودَةِ عِــطْـرٍ ..
تُـــبلِّـلُ هَـذا الــقَــلب , وَ يُــرَدِّدُكِ الـنَّـبضُ في لَـونِ الـزَّهْــر .
في مِـشوَارِ قُــزَحٍ لا تَــنْـتَـهِــي خُــطوَتـهُ .
لِلتَّو انْــتَهيتُ مِن تَــأثيْـثِ عَيني حِينَ جِـئتِ كَــ مَــلاكٍ يَــنهَمِرُ الـضَّوءُ مِن أَجــنِحَــتِه .
حُـضوركِ كـانَ : أغَــانٍ / وَ كرْنَــفال / وَ حَلوى أطْـفَالٍ .
لَا حُــرِمْـتــهُ حُـضورًا قَــلَّـدنِي عِــقْدًا فَـرِيْــدًا مِن الحبُــور .
أيَـــا وِدّ :
مُـتَـابعَـتُـكِ قُبْــلةٌ عَلى جَـبيْـنِ فَـرحَــتِيْ ؛ فَـلا تَـبْـخَـلِـي !
شُكْـراً تَــفِـيضُ شُكْــراً
لِــ قَــلبكِ قَــبائلُ الـيَــاسمِــين .
|
|
|
|