الموضوع: ليطمئنّ قَلبي .
عرض مشاركة واحدة
قديم 08-02-2016   #129


الصورة الرمزية سُقيا

 عضويتي » 28956
 جيت فيذا » May 2016
 آخر حضور » 01-22-2024 (05:03 PM)
آبدآعاتي » 24,511
الاعجابات المتلقاة » 8
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » عَروس المَدائن | فلسطينْ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » سُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~

لا يعلمون كيفَ يَرسُمونَ قَلبي ، وإن كان على هيئةِ زيتونة احترقت صَبراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



لا أعلَم ما الذي يُغريني في اللجوء إلى هذا الرُّكنْ
ربما فيهِ بعضاً مما خبأتهُ عنهُم أو فيهِ شَيءٌ من قلبي
أو لأنني حينَما كَتبتُ ذاتَ تَوق كانَت الحاجَة أن أوفيكَ
حق ابتِسامَة منَحتني إياها يا رَفيق ..!

لا أعلَم ايضاً ما سَبب إنسابِكَ لكلمَة رفيق رغمَ
معرفتي أن الرفيق لا يهب رفيقَهُ عَذاب وَصلٍ أو دَمعة
اشتياق إلا لِظرفِ غِياب ..!

حِكايَة البدايَة حُب فكيفَ أعيدُ لقلبكَ أسهُمهُ
بِغِيرَة رُوحِك على روحِك أم زَفرة أودعتكَ إياها

عُبوركَ على بتلاتِ النون يَعني لِي الكَثير فقَد
أغمضتُ جفنهُ بِعدمِ كتابتِي لِـ غَيرك ..
فَكِبرياءٌ أعدّه إن رآه غيركَ كَ عناقِ عيونهِم لِ كُحلِ عيني ...

سقيا


 توقيع : سُقيا

فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ


رد مع اقتباس