07-31-2016
|
#2
|
مكاوية وأفتخر
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامر حكيم
يصارعني النوم ليفرض سطوته على أجفاني
يكبلني
حلما يركض ورائي
لأرى جسدك أمامي
بعنفوانك ...
ورجولتك القاتلة...
يرتفع جسدي اثناء نومي
يريد أن يلحق بك في مكان ما..
ترى ..
أهي مملكة من الاوهام؟
أم أنك فتنة حقيقية قاتلة !
أم أنها مجرد أمنيات تترنح من سكر السبات ..
يبدو أنك عدت من جديد أنثى ناعمة مستسلمة لمشاعرها الأنثوية لحضرة الرجل الفاتن في مملكة الأوهام
حلم مرغوب ومطلوب لا ينتهي فالعنفوان والرجولة القاتلة سلبت جوارحك لتذهب في بعيد الحلم.
نعم ها أنت تعودين أنثى منقادة لا تقود تريد أن تشبع أنوثتها بعنفوان رجل في ليلة حلم
لا يهم إن صرتِ في سطوته وكبلك بها ما دام يمسكك ويعصرك بعينيه وتنالين الشعور بالدفء
أريد ان اشبع غرقا في حلمك الذي يلاحقني
أرغب في أن يمسك بي
يكبلني .....
ويفرض النوم سطوته كل يوم على كياني وجفناي
لأراك ..
وانت تحدق بصمت
وكأنك تتحكم بذلك الحلم
تعتصرني بعينيك فأشعر بدفء لايقاوم...
ليس له مثيل في الدنيا
هذا الحلم تودين أن يعود ويعود كلما أفقت من نومك.
نص جميل كالعادة يا مبدعة
|
لقد توجتني بإكليل من أحرف ذات عبق أخاذ
وبصمتك أضافت الكثير من الرومانسية على أسطري وحولتها لخيوط من حرير
أوكأني استمع لسمفونية نيكولاي ريمسكي تداعب آذاني
وتحلق بي لعالم الخيال الجميل ....
سامر الحكيم تحليلك وتذوقك للنص رائعا
و إطرائك
بمثابة تاج مرصع بالماس على رأسي
اشكرك من قلبي على حضورك المميز
وكن دائما بالقرب رفع الله قدرك
|
|
|
|