الموت ما بين حب وخيبه أقل وطأه من ندية الموت بعد كل حرف تذرفه دماء القلب
في بهو شريان الوجع الذي يضخ في حنجرة المستحيل ما يعادل الف انبوب نفط
من لعنة أمل ودعاء فرح فيلفظها البوح ثاني اكسيد التعزيه بلا فوارق
ما كان الحب يوماً تفاهه لا بعيني زاهد ولا قلب مُتبرم ,نقولها نحن فقط المدنفون به
لعجزنا التام عن تسريبه من تحت غلاف الغرور المنتعل قبعة الحزن خاصتنا فنشعر
بكبرياء آثم يجردنا من مرونة التقاطها والتخلص من تجشم عناء الحكه المفرطه لفروة رأس الرجاء هكذا نحن نتبنى الالم بتعليق الخيبات على مشجب الحظ العاثر
..,,