لم تخيب ظني حتى في البعاد ، لكنني لم اشاء ان اكون بتلك الصورة التي غمستها ذاكرتك ب حرف معجون رائحته مقدسية ، ينبض حبا على الحدود يبحث عن غربته في وطن حقيبتي
سئمت البكاء الماطر على عتبة قسوتك رفم الرأفة التي تخفيها بداخلها ، لا تنسى اني اعرف انك تعلم اني اتوقك بشدة و مع ذلك : كأن شيئا لك يكن .!
|