_
ليتني ادرك ان الذي بين قلبي و قلبك ما كان الا احتراقا لملامح غيابنا
و انني حينما كنت بتلة حب لا يقطفها اي بائع كنت قد اخترت البائع الحقيقي الذي
يفرط بي دون ادنى شعور مني و لا منه ، حتى الشفقة التي افترضت انها ستكون نهاية غير منصفة وجدتها سما يسري في جسد هذا الحب .
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|