للهِ دُرّ استِــرسَـالِ اللُّــغَـة في مُـرادفَــاتِ سَـكبِــك ..
مِن تَـاء البِـداية وَ حتى مِـيم النهَـاية تَـتسارعُ النَّـظرات انْـدِهاشًا بحرفِـك !

اقتباس:

سأثور على أوراق أيامك وسأدعها تتطاير فوق سماء لامبالاتي لن أقف بعد اليوم في خانة الانتظار لأحظى بالمديح والثناء وأتلهف بنظرة رضا بانكسار

في شَـريعةِ الـقَـلبِ يَـــا نــقَـاء :
( لهُم دينُهم ولـنَــا دِين ) ...!

ضَـادُكِ لَــوحةٌ عَـميقَـةُ الـتَّــفاصِيل حَدَّ الـتَّــورُط بأسرَار الـغَـيم ؛
وَ ضَـجِـيْـجهِ المُـــتَـمرِّد بِــفُـقدان تَــأشِــيرة الــتَّــلاقي ..
قَـد يَـضِـيقُ الدَّربُ بِــ إتِّــسَـاعِ الـبَـصِـيرة لكنَّــنا سَــ نَـنجُـو بِــأَنـفُــسِــنَــا حَـتماً ..

نَـصٌّ مُميَّــز امتلكَ الوِجْـد وَ كُـنَّـا لَـهُ بكامِـل الدَّهشَـةِ إصْـغَــاءاً .
فمَـا أَبهاهُ حَرفٌ نسجَ مِن الـتَّــرفِ زَهْـواً بِــ رَحيْـقِ الـوَرد ؛
لِإبدَاعِ قَـلـمٍ يَـفرضُ ذاتَـهُ فوقَ رُبَى الجمَـال بمَـا يَـعكسُ الضِّــيَــاء ..

أربَـكتِـنَـا هُـنَـا وَلم تَـترُكِ لنَــا بُــقْـعَــةَ اتِّــزانٍ وَاحِـدَة بهَــا نَـسْتَــقِـيم ..
أَحتَـاجُ لِــ صَـوتٍ واحِـد .. صَـوتٍ شَــاهِــق ؛ لِـــ أَقُـول مُـدْهِـشَـة

سَـلِمتْ يمنَـاكِ مُـبدِعَـــتْـنا
طُــوبَى لكِ وَلِــ عَـفويَّــةِ سَـكْـبٍ مُحبَّــبة
حمَــاكِ الله وَلِــ قَــلبكِ الــفَـرح / وَ الـقُـبول / وَ الرِّضَــا ..
دُمْـتِ الأغلَـى قِـيْــمَـة , وَ الأَسْـمَـى شِـيْــمَـة .