وهنا تكون المشكلةة التي لا مفر منها
الفرح ثم انقطاع الفرح الوصل ثم الذهاب
الحضورك ثم الرحيل المفاجئ
هكذا اصبحت القلوب متأرجحة بين التيه و الاستقرار
تشتت الاذهان والقلوب و لم تعد تقوى وخالقي
و قد جعلوا من الحنين الانتظار صفحات لا تقفل
صفحات ترمي بنا نحو الالم والوجع
اه والف اه من هكذا حرف يجر خلفه
ستائر الحنين القاسي
تحدثت فامتعت رغم الالم
سلمت كابتننا
|