استوقفني هذا الطرح ووجدت فيها مايشبع نهم الباحثين
ويروي ظمأ المتعطشين فهو. اختير بعناية فائقة
ولاغرابة حين نعرف أن جنو. هي صاحبة الطرح
ومن فترة كتبت عن الحنين وأورد أبيات من تلك المشاركة
فقلت فيها:
حينا يعاودني الحنين فأكتب
وعلى المحاجر دمعة تترقرق
أختال في ليلي أكفف دمعتي
والآه تسكن في حشايا وتحرق
يامن يزور مرافئا يسلو بها
أخشى عليك بموجها قد تغرق
كان هنا المسافر
|