07-12-2016
|
#114
|
:
اشتقتكَ كثيراً ، لا اعلم كيف تبدو صباحاتكَ لكن أصابع الرغبة تتطاير من فوّهة الفراق
الرغبة التي علّمتني أنها مُباحَة بيننا وأنا مع كُل انكسار لا زلت أخجل فآخر ما ظلّ عالقاً بِقلبي
تلك التي كتبتها مُطوّلة أول مرة وحفظتَ اشراقة الظلام بحضوري ، ما كانت يوماً شهوة ولا كانت خاتمة
خيبة صدّقني إنها بداية انتصافي في هذه الدنيا ف أنتَ لا تعلم ما لديّ .
لديّ أكثر مما قُلته فلا تنتظر ../
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
|