وشُروقكَ تجهِضُ توائِمَ السعادة لترنو من نوركْ
عَقيمٌ حزنكَ دونيْ وسيجارتكَ ك امرأة ذاتَ عجب
أنوثتها لا تليقُ بِ سُكّر شفتيكَ على فنجانِ قهوة
كَ لَطيمٍ يحبو ببسمتهِ البريئة لِ عينِ القُدسْ ولا يحتضنها
صباحات ساذَجَة ووعودٌ آفلة
حسبي عهديْ لم أخنهُ وكفى
فالحلمُ تمرّد ، والرجاءُ عَرَج يا الله
قرة العينِ لا تنجِبُ فرحاً كدّسته الايام وأبىْ !
|