:
سُكب الصمت بالأدب الذي تحبذه عينكَ على تلابيب نَصٍ أسميتني
من خلاله : مقدسية ,
تسلل الصمت بملامح العاقلة لشفاه مجنون رؤوف .
إلى حدٍ أبعد من الصمت ,!
للسانكَ الذي قصّت طوله أفعالي وتصرفاتي ، حينما كان بصركَ يمتد لأبعد من مدينة
وأكبر من حرب لاستغلال حُبٍ تكون فيه أنتَ العاشق المعشوق ، يدب في
معدة الشوق ألف فكرة وفكرة لأن الغياب يُصور أشياء لا نحبها .
|