عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 07-09-2016
Oman     Female
SMS ~ [ + ]
أحبك وأنت النبض ودقات قلبي كله:066
لوني المفضل White
 عضويتي » 28589
 جيت فيذا » Oct 2015
 آخر حضور » منذ 3 ساعات (11:23 PM)
آبدآعاتي » 1,102,603
الاعجابات المتلقاة » 14370
الاعجابات المُرسلة » 8485
 حاليآ في » سلطنة عمان
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الفنى
آلعمر  » 22سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » ضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  اطبخ
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي حمزة بن عبد المطلب



حمزة بن عبد المطلب

حمزة بن عبد المطلب
الهاشمي القرشي صحابي
من صحابة الرسول وعمُّه
وأخوه من الرضاعة وأحد
وزرائه الأربعة عشر،
وهو خير أعمامه لقوله:
«خَيْرُ إِخْوَتِي عَلِيٌّ،
وَخَيْرُ أَعْمَامِي حَمْزَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا».
وهو أسنُّ من الرسولِ محمدٍ بسنتين،
لُقِّب بسيد الشهداء،
وأسد الله وأسد رسوله،
ويكنى أبا عمارة،
وقيل أبو يعلى.
كان حمزة في الجاهلية
فتىً شجاعاً كريماً سمحاً،
وكان أشدَّ فتى في قريش
وأعزَّهم شكيمة، فقد شهد

في الجاهلية حرب الفجار
التي دارت بين قبيلتي
كنانة وقيس عيلان.

وأسلم حمزة في السنة الثانية

من بعثة النبي محمد،

فلمَّا أسلم علمت قريش

أن الرسولَ محمداً قد عز
وامتنع وأن حمزة سيمنعه،
فكفّوا عن بعض ما كانوا ينالون منه.
ثم هاجر حمزة إلى المدينة المنورة،
فآخى الرسولُ بينه

وبين زيد بن حارثة.
وشهد حمزةُ غزوة بدر،

وقَتَلَ فيها شيبة بن ربيعة مبارزةً،
وقتل غيرَه كثيراً من المشركين،
كما شهد غزوة أحد،

فقُتل بها سنة 3هـ،
وكان قد قَتَلَ من المشركين
قبل أن يُقتل واحداً وثلاثين نفساً،
وكان الذي قتله هو
وحشي بن حرب الحبشي

غلامُ جبير بن مطعم،

ومثَّل به المشركون،

وبقرت هند بنت عتبة بطنَه
فأخرجت كبده،

فجعلت تلوكها فلم تسغها
فلفظتها،

وخرج الرسولُ يلتمس حمزة،
فوجده ببطن الوادي
قد مُثِّل به،

فلم ير منظراً كان أوجع لقلبه
منه فقال:
«رحمك الله، أي عم،

فلقد كنت وصولاً للرحم
فعولاً للخيرات».

ودفن حمزة وابن أخته
عبد الله بن جحش

في قبر واحد.



 توقيع : ضامية الشوق





مشكوره قلبي ضوى الليل على تصميم مميز ربي يسعدك يارب


رد مع اقتباس