اطرُق باب الفضول علَّ ما يَنتج مِن فتحهِ طِفل يُسمى " محمد "
يروي اختناق مخلوق ضعيف ، بَسيط ، يصنع من هذه الحياة معجزة
او يحاول أن يصنع منها ما يعلّقه تاريخ المستقبل وما حوله
من فقراء يتابعون خيط نزواتهِ ، او يمسخون بيانه بطريقة تفكيرهم .
: " الشيطان يعدُكمُ الفقرَ "
لا عليكَ ، أخمّن السرد الثالث ، بأن التسكّع قُرب تفاهات افكار مَن ذكرت اسمهم رغم اننا لسنا ملائكة نُرعِب
لا يُغنيكَ الا وجعاً ، الله يتقبّل منا أعظم ما نسكبه على قلوبنا من الهموم حين بعادنا عنه
ويتقبلنا ب قَبول حَسن ، خلق فينا ما يُنبتُ النزوات وما يُفرش الخطيئة بعينٍ فارغة
ضُعفاء ، بؤساء ، فُقراء في بُعده .! لكن ما أغنانا لو نظرَ إلينا .!
/
بانتظار ال "3 " بشوق ،
|