07-07-2016
|
#9
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُقيا
:
وانا حاضرة هنا دون عين تَرى الا ما كُتِبَ فَ لَم أجِد ما يُخجل في هذا العريّ .!
ما هية الكتابة تقبّلها بِشكل حَسن و بِمزاجٍ آخر سَيء ـ يتخبّط ما بين أفول وقُبول
أنا اوافِق هذه الرؤيا بِما حَملت يا مُحمّد ,
انها كلها بما جمعتهُ من القوم ولكلِّ قَوم حنكتهُ و بصمته في الكتابة
مُداخلَة لِ " مجنون قصايد " أظنُّ انها في اللغة الفصيحة لا تتواجد فيها اي لبس ف ممكن
ان تحمل صِفة الجنة بسبب جمال الحرف فيها والفرح الذي ابتلع ذاكرتي وممكن ان يحمل الحرف صفة النار
بمعنى العذاب والحزن اي كل صفة تأخذ الحال الذي يحمله الحرف مع ما يُناسبه والله أعلم ,
دعو الكتابة وشأنها ـ أطلِقوا عنان الشعور فيها حتى وان تجاوز كبائِرَ البوح
ملامح الادب بِ طُقوس الكتابة لا تحتاج الا لاشباع ، اشباع تام و لذّة لتتشكل ب صِدق
ورهف المشاعر ,
وفّقت وأنصَفت ، وفقكَ الله محمّد
|
سقيا أسم لا يحمله الا متصفح ذو حظ عظيم
و
أيما وظيفة تحملها بطاقة الحضور تمنح الحرف أطواراً من النمو
:
اخبرني الحرف في احد اللقاءات الفكريه
أن سقيا تمثل البناء الضوئي لنباتاته .
شكراً جميلة جمالها أنتِ
|
|
أعطركَ بالحبّ يا صديقي ..
فليس في متاجر الحياة أجمل رائحة منه .
تذكر
الحياة قد تكون ثانية ..
فلا تلوثها بالكراهية .
|
|