أشهدُ أنكَ عظيم يا صديقي
::
أنتَ من القليل الذين أٌقراء لهم ولا اخرج عارياً الا مني
بل اغادر مثقلاً بهم اتطوح من اللذة .
ومن الظلم لهذا النص أن يكون حرفي هامشاً له
أما علمتْ
أن المرور فوق سراط ما تكتبتهُ يا مصعب يكاد يكون مجازفة
الادب الرفيع لا يفرد لمن يشرك به الركاكة .
لك الحبّ وعليكَ الدهشة
|