لو ركزتُ ب تصاعد النص س اقول حتما ان لا وجود ل ليت في كبد أبدعت تصويره بعد
ما شاء الله لأن تكون محور سماءك ، ثم إن هذا السؤال يأتينا بما هطلته السماء ذات دمع
ف كان ودقاً حرر قلبها من الاسى ..
فخورة لأن اصابع الذاكرة لامست نصك ، الوِد .
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|