لم أعد مأهول لتلقي خيبه أُخرى من خنجر الفقد المشحوذ على صفيح
الطعنات الآثمه ,أسقط فوراً إن نِلتِ مني وأستدرتِ سالبتاً قلب ومخلفه أُمنيات تتضرع على مثوى حُلمي
الاخير ,على الحافه أُصارع برغبه عارمه في الصُراخ وأبصق بوجه هذا الزمن المتلكىء في اجتثاث ضَميره الآفك
من أسمال جَسده الُمضرج بالعبث
..,,