قبل ان التحق ب حماقتها اليوم ، كنت اتوق للنظر الى امي او احتضانها لكن
الحظ لم يكن الا من حسن التمعن بعينيّ ابي الخضراوين ب شغف الحب و الشوق
و كامل الحاجة ، ودعته سريعا ب خفية كي لا يمتحنني الوطن بعينيه لان اجهش بالبكاء
ف يشعر اني اموت من التعب ،!
بحبك #يابا
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|