عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 06-24-2016
Oman     Female
SMS ~ [ + ]
أحبك وأنت النبض ودقات قلبي كله:066
لوني المفضل White
 عضويتي » 28589
 جيت فيذا » Oct 2015
 آخر حضور » منذ 5 ساعات (02:16 AM)
آبدآعاتي » 1,101,689
الاعجابات المتلقاة » 14354
الاعجابات المُرسلة » 8479
 حاليآ في » سلطنة عمان
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الفنى
آلعمر  » 22سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » ضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  اطبخ
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي دراسة: الرضاعة الطبيعية تخفف الاضطرابات السلوكية للأطفال



دراسة: الرضاعة الطبيعية تخفف الاضطرابات السلوكية للأطفال

دراسة: الرضاعة الطبيعية تخفف الاضطرابات
دراسة: الرضاعة الطبيعية تخفف الاضطرابات




أظهرت دراسة حديثة،
أن الأطفال حديثي الولادة الذين

يعتمدون على الرضاعة الطبيعية،

خلال الأشهر الـ6 الأولى
من حياتهم يعانون بنسب
أدنى بكثير اضطرابات

سلوكية بين سن 7 و11 عاما.


وأجريت هذه الدراسة
في جنوب إفريقيا على أكثر
من 1500 طفل،
بصحة جيدة بينهم 900 تغذوا

بالرضاعة الطبيعية،



وأشار الباحثون،
إلى أن الاطفال الذين

يتغذون بالرضاعة الطبيعية

حتى سن 6 أشهر،

وهي المدة الموصي

بها من جانب أطباء الأطفال،
كانوا يواجهون مخاطر أدنى
بنسبة 56% لمواجهة

مشاكل سلوكية في
سن الدراسة الابتدائية.


وقال تامسن روتشات،
من مجلس البحوث بشأن
العلوم الإنسانية في دوربان
والمعد الرئيسي لهذه الدراسة،
إن "مدة التغذية بالرضاعة
الطبيعية حصرا للأطفال المولودين

حديثا ترتدي أهمية أكبر بكثير،
مما كنا نظن لجوانب
عدة من نمو الطفل".


وأضاف "من هنا، يمكن

لاضطرابات سلوكية خلال
الطفولة أن تؤدي إلى تصرفات

عدائية ومنافية لأصول التصرف
الاجتماعي، هذا الأمر
يؤثر على التعلم والعلاقات
مع أترابهم كما أنه قد يؤدي
إلى مشكلات في الثقة بالنفس
واضطرابات في الصحة الذهنية،
كما قد يؤدي ذلك إلى فشل

مهني في مراحل لاحقة من الحياة".


وأظهرت هذه الدراسة أن الأطفال

الذين يرتادون دورا للحضانة
على مدى سنة على الأقل

لديهم فرص أكبر بنسبة
74 %،

في أن يتمتعوا بصحة
ذهنية أفضل مع قدرة أكبر
على التركيز، وحفظ

التعليمات لتنفيذ مهمات

متعددة بنجاح.


ولفت هؤلاء الباحثون،

إلى أن الدماغ يحتاج

إلى هذه القدرات لتفادي التشتت
الذهني وترتيب مهمات

العمل والتحكم بالأهواء الشخصية.


كذلك يتمتع الأطفال الذين
لديهم فرصة الحصول

على محفزات ذهنية
في المنزل من بينها الألعاب،

بفرص أكبر بنسبة
36%

في أن يكونوا أصحاب
أداء ذهني أفضل.


خالص تحياتى وحبــى



 توقيع : ضامية الشوق





مشكوره قلبي ضوى الليل على تصميم مميز ربي يسعدك يارب


رد مع اقتباس