الموضوع: ليطمئنّ قَلبي .
عرض مشاركة واحدة
قديم 06-20-2016   #61


الصورة الرمزية سُقيا

 عضويتي » 28956
 جيت فيذا » May 2016
 آخر حضور » 01-22-2024 (05:03 PM)
آبدآعاتي » 24,511
الاعجابات المتلقاة » 8
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » عَروس المَدائن | فلسطينْ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » سُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~

لا يعلمون كيفَ يَرسُمونَ قَلبي ، وإن كان على هيئةِ زيتونة احترقت صَبراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



:

يااااه ـ أقولُ في نفسي ، لَقد تغيّر صوتها ، وَ هرمت ، لا بدّ ان الادوية هِي من امتصّت جسدها فأصبحت نحيلة لهذه الدرجة
تأخّر الضمير ، حتى أنني صَحوتُ على أوجاعها بعدَ أن انتقيتُ لؤمها بِ حذر
للذينَ ينقلونَ اخباري لهُ ، قولوا لهُ أنني شهقتُ دمعاً حينما رأيتها ذهبتُ راكضة
أودُّ أن اوجهكَ في وَجهها وَ أعرف كيف لِقلبٍ كهذا خرج منه صَوت مبحوح مُمتليء بِحنان الامومة
الذي يهبها أن تكون سُقيا إحدى اللواتي حينما تتذكرها تجهَش بالبكاء وَتصرُخ : أمي .!

لَم تَكن زَوجَة جَد ، ولَم يَغيب الدفء حتى بعدَما فقدتكَ بها وأخيراً
كان الغنى عنكما أشبَه بِمُستحيل يُهدد راحتي لكنها الآن لو حضرت
لَن أهتمّ بها حَسبَ وصيّتك بل على هَوى حُبي لَها ,


تباً لَك ، لا أجدُ احتمال مشاطرتكما هذه الخديعة لائقة بِ الزوجين
فقط لأن قناعتي كافية للتفكير بههذه الطريقة .!


 توقيع : سُقيا

فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ


رد مع اقتباس