الأغلب اعتاد أن سثقيا الحبيبة ، تقترن بِ شَخص ما ، وأنا لا أنكر أني فعلاً أرحب بمن يربِط روحهُ بِ روحي
فَ اكونُ له خالصة لأجل سَعادته قبل سَعادتي فَ كما أعلم أن أهبَ قلبَ احد سَعادَة فَ هذا شَيء من مؤشرات القلب
الجميل الذي لا يَكره أحداً .! و انا حينما أرى ذاك الشخص ينحرف عن المطلوب ، فأكون ضحيّة لأجل أن يَسعَد على حسابي
فَ هنا أعتذر ، سَ انزع هذا الاقتران حتى ولو بسكّين الكلمات وأنسَحب مهما كان حجم السخرية التي التصَقت بِظهري حينما
التفَّ وجهي لِ عُزلة تامة عن الوثوق بِ البَشَر ، لا أريدُ السعادة من غير الله ف انا الان لا ابحث عنها لانه حتماً
سيعطيني اياها حتى ولو بعد حينْ ,!
|