06-18-2016
|
|
:
وَجهها المُضِيءُ في عُمق الوَصفَ أنار دَربَ فُصول العُزلة
وجدتُ السكر مُتخَماً بِما يستلذّهُ لِسان البَوح
الشقيّة التي زُخرِفَت لها مَعانِي الحُب فحصدت لأجلها
من مزارع اللغة ما يليقُ بقلبها لتفرَح .
:
أنا أنثى قَطفَت من حدائِق الجمال يَاسَمينة تُشبِه بَياضها
فَ استكانَ رَفيف النبض واعتلى فِردوسَ الطمأنينة .
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|