الموضوع: ليطمئنّ قَلبي .
عرض مشاركة واحدة
قديم 06-16-2016   #51


الصورة الرمزية سُقيا

 عضويتي » 28956
 جيت فيذا » May 2016
 آخر حضور » 01-22-2024 (05:03 PM)
آبدآعاتي » 24,511
الاعجابات المتلقاة » 8
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » عَروس المَدائن | فلسطينْ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » سُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~

لا يعلمون كيفَ يَرسُمونَ قَلبي ، وإن كان على هيئةِ زيتونة احترقت صَبراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



هل كنتِ تعلمينَ ان الأيام سَتوصِلني لِدرجة أقول للناس وأبوح لهم بِضَعفي ؟
أجل أجدني بريئة منكِ رغم إساءَتكِ لِي إلا أنني لا أستطيع أن أقول أني أكرهكِ
فَقد خلقتِي بِي توأماً تجرّدت من صِفات الخداع و الكذب !
لم نَكُن نحوّج الآخرينَ لأن يسألوا عَن إحدانا ـ فقد اعتادوا هذا دائماً ، حنان سُقيا و سُقيا حنان
أشعِلُ من الفِكر ما يَجعلني أنسى كيفَ كنت أقلقُ عليكِ على الدوام
وكيفَ كانت الأرض لا تتيح لنا فُرصَة اللقاء ـ كَسرتِي القلبَ يا حبيبة !
علمني قُربكِ الجميل أن مهما كانت الاساءة من طرف آخر كيفَ لا يذكره الا بالخير
فقد سألني عنكِ الكثير ، لَيسَ بالمعنى الحقيقي لكن لأنه اعتادكِ معي !
لا أريدُ لهذهِ الرسالة أن تَصِل وحتى وإن وَصلت فَغضبي عليكِ لم ينتهي وربما لَن !
اشتقتُ لكل شَيءٍ جمعنا أولاها التويتر فقد عطّلتُ حِسابي عليه كَي لا أجبَر على
فعلةِ الحمقى حينما يَغضبون من أحبتهم يقومون بِفعل الحظر لهم ! لكني
اختصرتُ ذلكَ وفضّلتُ البعد كَي تَري الأشياء بِحقيقة أبعادها ,
لَم أتخيّل أن السنوات التي عِشتها معكِ سَتُعوَّض دَهرَ فُراق بِساعه غَضب !
علّني أصوّب الانسانية لِقلبكِ فَ تقولين : سُقيا أحَق بِقلبي منهم !
عَلّني أبقيكِ العنيدة الشّقية بِقلبي التي لأجلها أتكيء على الجدار بِظل طفلة خَفيف وأبكيكِ .


تباً لكِ أوجعتي الروح


 توقيع : سُقيا

فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ


رد مع اقتباس