نَحرِص على ألا نُبعدهم لأننا نُحبهم مهما شَاخ ومهما صَغُر الحب فينا !
أرخينا جدائِل الوجع وبللناها بِدمعنا ذات وَداع
لا تُودّع الحرف يا هَديلهُ ولا تحرمني نُورك كن بالجوار دوماً
أنا أسألُ عنك , لا هُنت .
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|